حوادث

أول تعليق من طالب الشرقية المتهم بسب ماركوس راشفورد لاعب مانشستر يونايتد

أول تعليق من طالب الشرقية المتهم بسب ماركوس راشفورد لاعب مانشستر يونايتد

كشف محمد عصام طالب الشرقية المتهم بالسب والقذف على اللاعب ماركوس راشفورد مهاجم فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي، تطورات القضية التي أشعلت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، خاصة بعد إعلان لجؤء اللاعب لعشرة محامين في القضية ضد الطالب.

وكتب الطالب من خلال الصحفة الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك منشورا جاء فيه: ” أنا متكلمتش في موضوع اللاعب ماركوس راشفورد ده نهائي لسبب واحد، وأنا المتهم في القضية طبعا بس خلونا نتكلم بقى، أولا كده الناس بتتعامل مع الموضوع علي أنه أنت فين، وماركوس راشفورد فين، بُعد مسافات وبُعد مكانة بينك وبينه، لكن أحب أقولكم وبكل أمانة وصدق من خالص قلبي، أنا وماركوس راشفورد أمام طاولة القانون سواء ودي حاجة بجد أنا تشرفت بيها من كل قلبي”.

وأضاف في منشوره: “ثانيا.. اللي حصل، جاتلي دعوة سب وقذف على ماركوس راشفورد، وروحت النيابة والنيابة قالت إيه بقى؟، شوف العدالة في القانون المصري بجد، قالت بعد عمل فحص فني للأكونت، اتضح إن الأكونت ده أكونت محمد عصام طيب تمام فين العبارات اللي شتمك بيها؟، مش موجودة نصًا والورق تحت، وبعد إجراء الفحص الفني ثبت ملكية الحسابات لمحمد عصام لكن تم حذف العبارات والصور الضوئية، اللي هي الاسكرينات يعني اللي جابها المحامين، العبارات اللي مش موجودة أصلا جات على مسئوليتهم الشخصية يعني في حالة البراءة إن شاء الله، صدقني بجد مش هسيب حد في حاله، ولا هسيب حقي لأني بمتحن وزمايلي عارفين والحوار بقاله سنتين أهو، وطبعا عارفين كم الضغط النفسي من حاجة زي دي”.

وأوضح الطالب محمد عصام في منشوره: ” النيابة العامة قررت حفظ المحضر وإلغاء الشبهة، لسبب وهو إن العبارات دي مش موجودة وملكيتي للأكونت لا تجزم إني مرتكب الجريمة، أنت ممكن مفبرك إسكرينات لأكونت بنفس شكل أكونتي، ثالثًا البحث الجنائي لم يتوصل لحقيقة الواقعة، رابعًا لم يُذكر اسم المجني عليه أصلا في العبارات، خامسا وده الأهم إني تواصلت مع ماركوس راشفورد عن طريق ناس في بريطانيا، وقالوا إنه ميعرفش حاجة عن القضية، ولا يُدير حسابه الشخصي لكن في شركة راعية ماسكة الأكونتات بتاعته، وطبعا كله عايز تعويض من طالب دكتور بقى، وأهله هيدفعوا وهيخافوا على مستقبله”.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى