فن

حرب بيانات بين مصطفى فهمي وفاتن موسى

حرب بيانات بين مصطفى فهمي وفاتن موسى

لم تهدأ بعد أخبار طلاق مصطفى فهمي وفاتن موسى فبعد مشاركتها فيديو لفتت فيه إلى أن طليقها قام بإزالة كل أغراضها من منزلهم الزوجي في مصر، بدأت حرب البيانات بينهم.

حيث صدر بيان عن محامي مصطفى فهمي وردت عليه فاتن ببيان صادر عن محاميتها شاركته على صفحتها على انستغرام.

وأبرز ما جاء في البيان الصادر عن محامي مصطفى فهمي “فوجئ موكله أثناء تواجده خارج القاهرة، باتصال هاتفي من حارس العقار الكائن به شقة والده ليبلغه أن طليقته حضرت ومعها عدد كبير من البودي جارد وسيدتان مجهولتان تدعى واحدة منهما أنها والدتها، وقد اقتحموا شقة والده وكسروا الأقفال، وحصلوا على ما بداخل الشقة من أموال ومتعلقات خاصة به وبشقيقه الفنان حسين فهمى، وتحتوى الشقة على أوراق ومستندات ومقتنيات العائلة بالكامل، وأن الحارس لم يستطع التصدي بمفرده لكل هؤلاء، فطلب منه الفنان مصطفى فهمى إبلاغ شرطة النجدة”.

وتابع البيان أن “مصطفى فهمي اتصل بمكتب المحاماة الخاص به، حتى يتخذ فوراً الإجراءات القانونية الصحيحة في مثل هذه الأحوال، وأنه لا يمانع من إعطائها كافة حقوقها القانونية فور وصولها لمصر عن طريق الاتصال بوكيله القانوني إما بنفسها أو عن طريق موكل رسمي لها بالاستلام”.

ولفت البيان إلى أنه “ورغم هذا أصر الفنان على ألا ينجر لمثل هذا الأسلوب ولم يخرج ببيان واحد رداً على هذا. إلى أن اقتحمت وكسرت شقة والده الموروثة له ولشقيقه وراحت تصور وتبث فيديوهات لدواليب فارغة”.

وختم البيان الصادر عن محامي مصطفى فهمي “بكل حزم نؤكد أن الفنان مصطفى فهمى سيتخذ كافة الإجراءات القانونية المدنية والجنائية حيال ما ارتكبته هذه السيدة في حقه”.

أما بيان محامية فاتن موسى فجاء فيه التالي “طلاق الفنان مصطفى فهمي من الإعلامية فاتن موسى هو طلاق غيابي رجعي ثابت بوثيقة الطلاق أن عنوانها على شقة الزوجية بشارع النيل-الدقي. ثابت أيضاً عدم جرأة الفنان مصطفى فهمي بتطليقها بنفسه وإنما بموجب وكالة لأحد المحامين تأكيداً على خِزيانه من ذلك التصرف الغادر بعد زواج استمر أكثر من أربع سنوات ونصف”.

وتابع البيان “ترتيب توقيت سفر فاتن موسى لحضور حفل خطوبة شقيقتها في لبنان وتأكيده أنه يصاحبها في تلك الفرحة، ثم الاعتذار في آخر لحظة عن السفر والاكتفاء بإرسال تهنئة لشقيقتها عبر موبايله الشخصي يوم 21 أكتوبر تاريخ حفل الخطوبة، يُبيّن مدى ترتيبه لأوراقه حتى يحرم الأستاذة فاتن من أي حقوق لها لديه وفقاً لقول الله تعالى “فإمساكٌ بمعروف أو تسريحٌ بإحسان”. أما ما قام به مصطفى فهمي من إعلام فاتن عن طريق اتصال تليفوني من مكتب المحاماة دون تسليمها صورة أو إرسال صورة الطلاق عبر الواتساب حتى تقف على حقيقة مركزها القانوني لتدبير أمرها، فهو يكون في الواقع مكيدة واضحة وضوح الشمس لرغبة وإرادة واضحة منه في الاستيلاء على متعلقات الإعلامية فاتن موسى طبقاً لما هو مُبيّن في المحضر، وما قررته على صفحتها”.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى