كشفت الإعلاميةريهام سعيد، أن إعلان مرضها لم يكن استعطافا للجمهور بعد تعرضها للإيقاف، موضحة أن الإيقاف جاء بعد مرضها بستة أشهر.
وأضافت سعيد”ده مكانش مرض مميت، وقولت ممكن مرجعش، شيلت مناخيري 3 مرات في شهر”.
وأشارت إلى أنها لم تكن في مرض عادي، ولكنها كانت في “حالة موت”، حيث أزالت أنفها كاملا بما في ذلك “العظام والغضاريف”.
وتابعت: “أنا أخدوا ودني وحطوها في مناخيري.. معنديش ودن، ومن يكذب على الجمهور شخص ناقص”.
وأكدت أنها لم تخف شيئا عن الجمهور قط، وأنها “خدمت الناس” طيلة 20 عاما، و”طلبت منهم السماح إذا كتبت لها الوفاة”.