عمل طيار عقب تخرجه من الكلية الحربية، ثم تزوج من سوزان مبارك ،ثم تقلد المناصب حتى أصبح رئيسًا للجمهورية، وأعلن مبارك تنحيه عن منصب رئاسة الجمهورية بعد ثورة الـ 25 من يناير لسنة 2011..للمزيد عن أبرز النساء في حياة محمد حسني مبارك الرئيس الأسبق في التقرير الآتي:
زواج حسني مبارك
سوزان مبارك ثابت، من أم إنجليزية الجنسية، تزوجها مبارك حيث تعرف عليها في لقاء عائلي جمع الأثنين حيث كان يعمل شقيقها زميل لمبارك في الكلية وذهب معه لمنزله في إحدى الأيام، ليعجب بالفتاة ثم يطلب يدها ويتزوجها في عام 1959، ولكنه كان مجرد ضابطًا في القوات المسلحة في تلك الفترة.
ومع تقلد مبارك في المناصب ووصوله لمنصب رئيس الجمهورية، تفرغت سوزان للعمل في الأعمال الثقافية والأدبية بجانب اهتمامها بالمرأة المصرية في محاولة للدخول لعالم السياسة والتحكم في الأمور فيما بعد، لذا أنشأت المجلس القومي للمرأة، ومهرجان القراءة للجميع ومشاريع محو الامية وغيرها من المشاريع التي حاولت بها الدخول لعالم السياسة.
الفنانة وردة
الفنانة وردة الجزائرية، أحد أبرز الشخصيات التي تأذت بسبب الرئيس محمد حسني مبارك، حيث ندمت على غنائها للرئيس، حيث صرحت في حوار لها مع إذاعة نجوم FM عام 2011 بذلك ، وقالت “دي غلطة عمري لأن الفنان لا بد أن يغني للشعب وليس للرئيس”.
الفنانة ..إيمان الطوخي
شائعات كثيرة جمعت أسمها بالرئيس الراحل حسني مبارك، وأقوى تلك الشائعات التي روجها الكثير من الأشخاص ولازالت تلاحق مبارك حتى عقب وفاته، حيث كان قد اعجب بها مبارك حيث ولدت في عام 1958، عقب قيامها بأداء دورها في مسلسل رأفت الهجان.
وعقب ثورة يناير، انتشرت الشائعة، حيث ذكرت بعض الصحف بأن أن زكريا عزمي هو من حاول الارتباط بها، وزاد تلك الشائعات هو عدم نفي ايمان الطوخي نفسها لهذه الشائعات سواء من مبارك أو زكريا عزمي.
وحينما علمت سوزان مبارك بذلك، منعت تواجدها في الساحة الفنية.
الفنانة شيريهان
الفنانة شيريهان كذلك طالتها شائعة وجود علاقة عن ارتباطها بمبارك، ولكن تلك الشائعة كانت بعيدة إلى حد ما عن الحقيقة مع وجود شائعة عن ارتباطها بعلاء مبارك، حيث اتهم البعض علاء بأنه كان سبب الحادثة التي تم تدبيرها لشيريهان، وفقدت الكثير من صحتها قبل إصابتها بمرض السرطان.
سيدة اعمال ارمينية..لوسي آرتين
سيدة الأعمال المصرية الأرمينية وهي أبنة شقيقة الفنانة لبلبة لوسي آرتين، أصبحت هي كذلك ضمن الأسماء التي ارتبطت بعصر مبارك، حيث أطلق عليها البعض لقب “المرأة التي هزت عرش مبارك”.
وحسب الروايات المنشورة، فإن علاقة آرتين في بداية الأمر كانت فقط مع حسني مبارك، حيث كان يطلبها في جلساته الخاصة وتحكي له النكات وكان زكريا عزمي هو من يجلبها، ثم رأت المشير أبوزغزالة في إحدى جلساتهم وبدأت العلاقة بينهما، حسب تحقيق صحفي نشر في مجلة روز اليوسف.
وبسبب مكالمات جمعتها مع أبوغزالة، أسفرت عن الإطاحة به، ثم ترقيته لمساعد رئيس الجمهورية فقط، وهو منصب ليسه به اي مسئوليات، ليؤدي بعد ذلك استقالته بعد مرور شهر ثم يعتزل.