بستمتع وأنا بتفرج على نفسي في الفيديوهات.. طبيب روض الفرج يكشف سبب تصوير السيدات
بستمتع وأنا بتفرج على نفسي في الفيديوهات.. طبيب روض الفرج يكشف سبب تصوير السيدات
كشفت التحقيقات في واقعة اتهام طبيب أمراض نساء وتوليد، يدعى أيمن. م، وذلك على خليفة اتهامه بمساومة النساء على إجراء عمليات إجهاض لهن مقابل ممارسة الرذيلة معهن في عيادته الخاصة بمنطقة روض الفرج بالقاهرة، تفاصيل جديدة أن المتهم يعاني من مرض جنسي وحاول الإثبات لنفسه قدرته الجنسية، وقام بوضع كاميرات داخل العيادة الخاصة به.
ونشرت التحقيقات في اتهام طبيب نساء وتوليد، يمتلك عيادة في منطقة شبرا، بإجراء عمليات إجهاض للسيدات، مقابل المال وممارسة الجنس معهن، ويبتزهن لممارسة الجنس بعد ذلك.
وكان المتهم يتحصل على أموال من بعض السيدات مقابل إجراء عمليات الإجهاض لهن، فيما كان يجبر أخريات على توقيع إيصالات أمانة حتى لا يتهربن من دفع الأموال مقابل إجراء عملية الإجهاض.
س: كيف تحقق استمتاعك بمشاهدة الفيديوهات؟
ج: المتعة بالنسبة لي أن أنا اتفرج على نفسي أثناء العلاقة.
س: ما حقيقة علاقتك بالمبلغة؟
ج: أنا بعد ما عرفت أنها حامل فكرت أمارس معاها الرزيلة.
س: وكيف وقفت على حملها؟
ج: أنا اكتشفت عن طريق إجراء الكشف الطبي عليها.
س: وكيف تصرفت المبلغة آنذاك؟
ج: هي بدأت تتمرفع عليا زي أن هي ابتدت تقلع هدومها في العيادة، وطلبت مني أعملّها سونار مهبلي، عشان نتأكد من الحمل، وأثناء الكشف ابتدأت تمسك أيدى وتقول لي إزاي ممكن تنزل الجنين ده، وتقولي أنا تحت أمرك في أي حاجة تطلبها
س: ما سبب قيامها بتلك الأفعال؟
ج: عشان مقولش لأبوها إنها حامل.
س: وما الذي دفعها على الاعتقاد أنك ستبلغ والدها؟
ج أنا كنت بهددها أني هقول لأبوها.
س: ولماذا قررت لها بأنك ستبلغ والدها؟
ج: عشان أخلي مسئوليتي من حملها.
س: وما الذي دفعها للاعتقاد من أنها بمواقعتك لم تبلغ والدها؟
ج: معرفش
س: قررت سلفًا بالتحقيقات أنك قمت بمواقعتها بعد أن أهوتك، وكان هدفها من ذلك هو عدم مطالبتك لها بالمبلغ المالي المفقود من عيادتك فما قولك؟.
ج: أنا مكنتش فاكر.
س: ما هي ظروف فقدان ذلك المبلغ؟
ج: تقريبًا يوم 24 / 3 / 2023 أنا كنت سايب مبلغ 48 ألف جنيه في كيس أسود في درج مكتبي اللي في الشقة اللي على الشمال، وتاني يوم رحت العيادة ملقتش الكيس ولا الفلوس
س: ما الإجراءات القانونية التي اتخذتها نشان فقدان ذلك المبلغ؟
ج أنا معملتش محضر بالواقعة دي.
س: من تسبب في فقدان ذلك المبلغ؟
ج: مريم
س: كيف تقف على ذلك؟
ج: عشان هي الوحيدة اللي معاها مفتاح العيادة.
س: وكيف تسببت في فقدان ذلك المبلغ؟
ج: معرفش.
س: وما الذي حال دون إبلاغك عن تلك الواقعة؟
ج: عشان سألت وقالوا لي أن المحضر مش هيجبلي حقي عشان معنديش كاميرات أو شهود.
س: وما التصرف الذي بدر منك في ذلك الشأن؟
ج: أنا كلمت جيهان وحكيت لها اللي حصل، وهي اقترحت عليا اني امضي مريم إيصال أمانة كضمانة لحقي في الفلوس المفقودة.
س: كم قيمة ذلك الإيصال؟
ج: خمسين ألف جنيه.
س: ما ظروف تحرير المبلغة لذلك الإيصال؟
ج: هي كتبت كل بيانات الإيصال على ورقة بيضاء، ولكن كان فيه غلطات إملائية كتير فحدث الورقة اللي فيها الغلطات دي، واحتفظت بيها وخليتها تكتب نسخة ثانية بدون أخطاء إملائية ووقعت على الإيصال.
س: كيف جرى تسلم المبلغة المبلغ؟
ج: هي مستلمش المبلغ منى ولا من حد.
س: ما الغرض من مواقعة إذا على الرغم من عدم قدرتك الجنسية حسبما قررت بجلسة التحقيقات السابقة؟
ج: هو بيبقى مجرد تمثيل لإشباع الغرور الذكري اللي جوايا أن أنا قصدي كده لتعويض عدم قدرتي الجنسية.
س: وما الحالة التي تكون عليها حال مواقعتك لمرضاك؟.
ج: أنا بكون في حالة سيئة ومش أحسن حاجة.
س: وما الحالة التي تكون عليها المريضة إبان المواقعة؟
ج: المريضة ممكن تكون بتمثل إنها مبسوطة وممكن تكون بتجاملني.
س: كيف يمكنك مواقعة مريضة فاقدة للوعي ولا تقوى على الحراك أو الكلام؟
ج: أنا عمري ما عملت كده مع مريضة وهي فاقدة للوعي.
س: كم عدد المرات التي أخفيت فيها آلات التصوير عن المرضى؟
ج: ولا مرة أنا بحط الكاميرا أو الموبايل في أماكن ظاهرة، المريضة لاحظت تمام ملاحظتش برده تمام.
س: كيف تتصرف من تلاحظ وجود آلات تصوير؟
ج مبتعترضتش ولا مرة واحدة قالت لي إنها رافضة التصوير.
س: كيف تقف على رضاء مرضاك بتصويرهن أثناء الكشف أو المواقعة؟
ج عشان الكاميرا أو الموبايل بيكونوا في مكان واضح وساعات بيكون في حوار ظاهر في التصوير بيني وبين المريضة.
س: كيف تبرر لهن تصويرك لهم في تلك الأوضاع؟
ج مش محتاج أبرر لأن التصوير معروف أنه للمتعة.