المزيد

صورة مسربة تكشف مؤدي شخصية “أبلة فاهيتا” الحقيقي

صورة مسربة تكشف مؤدي شخصية "أبلة فاهيتا" الحقيقي

منذ أن أطلت الدمية الشهيرة “أبلة فاهيتا” على الشاشة لأول مرة، نجحت فى إثارة حالة من الغموض حول طبيعة الشخصية وأسباب ظهورها فى هذا التوقيت تحديدًا، لكن اللغز الأكبر والغموض الأكبر بقى معلقًا فى رقبة محرك الدمية الشهيرة والذى ظل الجميع يبحث عنه حتى أن البعض كان يؤكد أنه “هيموت ويشوفه”

من يقف وراء فاهيتا؟

مع ظهور “أبلة فاهيتا” والتى حققت نجاحا منقطع النظير على الساحة، وصل إلى حد التعاقد على تقديم مسلسل من بطولتها، دارت الكثير من الشائعات حول الأبلة وحكايتها ومن يقف ورائها، حتى وصل الأمر إلى حد اتهامها بأنها تهدد الأمن القومي، وعزز تلك الفرضية أنها ظهرت فى ظروف ملتبسة، أعقبت أحداث يناير من العام 2011.

نجحت “أبلة فاهيتا” بمرور الحلقات وبدأت تقدم من برنامجها التى تطل خلاله من “الدوبلكس”، مواسم تلو الأخري، ومع كل موسم، كان السؤال المشترك : “مين بيحرك أبلة فاهيتا، ولماذا يختفى عن الأنظار ولا يظهر أبدا؟.

جاءت الإجابة على هذا السؤال من خلال الجمهور نفسه، فتضاربت الأقاويل وكانت البداية من خلال التأكيد على أن الفنان الشاب خالد منصور هو مؤدي الدمية الشهيرة، وبعدها ثبت أن الإجابة خاطئة.

بعد ذلك شاء القدر أن تكشف الصدفة وحدها عن محرك الدمية الشهيرة مؤدي شخصيتها، من خلال صورة تم تسريبها من كواليس الحلقات وظهر بها الشاب حاتم الكاشف ليبدأ البعض فى التأكيد على أن حاتم هو من يحرك الأبلة.

وكانت الصحف قد نقلت فى الشهر الماضي أخبارا تفيد بإصابة “أبلة فاهيتا” بفيروس كورونا، وشددت المصادر التى كشفت عن الخبر على أن صاحب الشخصية أصيب بالفيروس دون ظهور أية أعراض، ما أدى إلى وقف تصوير حلقات جديدة من البرنامج.

وقد ردت الدمية الشهيرة على هذا الخبر مؤكدة أنها تعرضت للإصابة بعد لقاء النجم آسر ياسين، وقالت: ” شقاوتي هي اللي جابتلي كورونا، لما عرفت أن آسر ياسين مصاب بفيروس كورونا حسيت إنى مصابة..

يا بنات أوعوا أى واحدة تضعف زيي وتخلع الكمامة”.وكانت الأبلة قد انتهت مؤخرا من تصوير مسلسلها “دراما كوين”، الذى يقع فى 6 حلقات وتدور أحداثه حول مغامرات “أبلة فاهيتا” النجمة اللامعة التى سطع نورها بين الجماهير العربية، قبل أن تجد نفسها طريدة العدالة والمجتمع.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى