اكتشف فريق دولي من الباحثين بقيادة جامعة نورث كارولينا الأمريكية، أنَّ النجوم القديمة كانت قادرة على إنتاج عناصر بكتلة ذرية تزيد عن 260، وهي أثقل من أي عنصر موجود في الجدول الدوري بشكل طبيعي على الأرض.
وبحسب الدراسة العلمية المرموقة، فقد ألقى الفريق نظرة جديدة على كميات العناصر الثقيلة في مجرة درب التبانة، واتضح أن النجوم تحتوي على عناصر ثقيلة تشكلت عن طريق عملية r – «هي عملية تكوين العناصر الثقيلة في النجوم.
وتتضمن إضافة عدد كبير من النيوترونات إلى نواة ذرة خفيفة بسرعة كبيرة»- في أجيال سابقة من النجوم. من خلال أخذ نظرة أوسع على كميات كل عنصر ثقيل موجود في هذه النجوم مجتمعة، حددوا أنماطاً أشارت إلى أن بعض العناصر المدرجة -مثل الفضة والروديوم- كانت على الأرجح بقايا انشطار عنصر ثقيل.