في مشهد إنساني بمعنى الكلمة احتضن أسدان سيدة كانت تعتني بهما بطريقة تعبر عن صدق المشاعر.
وكانت المرأة السويدية تعتني بأسدين لكن الحكومة وضعتهما لاحقًا في حديقة حيوانات.
وبعد 7 سنوات كان اللقاء بين الأسدين والسيدة التي كانت تعتني بهما فكان العناق حاراً.