حوادث

سما المصري تستشهد بغادة عبد الرازق ورانيا يوسف.

سما المصري تستشهد بغادة عبد الرازق ورانيا يوسف.

المستقبل

سما المصري تستشهد بغادة عبد الرازق ورانيا يوسف.. وهذه العقوبة المتوقعة
إيناس الشيخ الثلاثاء 23 يونيو 2020 – 8:47 ص
مصير سما المصري بعد اتهامها بالتحريض على الفسق والفجور
سما المصري

دافعت الراقصة سما المصري عن نفسها من تهمة التحريض على الفسق والفجور الموجهة إليها، وأنكر دفاع المتهمة بشكل تام ارتكاب موكلته جريمة التحريض على الفسق ونشر مقاطع خادشة للحياء، مشيرا إلى أن هناك فنانات أخريات يرتدين ملابس كالتي ترتديها المصري ولا يتعرضن للمساءلة عكسها.

واستشهد دفاع سما المصري بفيديو شاركته الفنانة غادة عبد الرازق قبل سنوات، مشيرا إلى أنه أظهر جزءا حساسا من جسدها، وكذلك فستان الفنانة رانيا يوسف الذي ارتدته في حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي، وقال إن كلاهما لم تتعرضا للمعاقبة أو المحاكمة بسبب ما فعلتاه.بينما قالت سما المصري: “الناس كلها بتلبس مايوهات، مجاش عليا أنا”.وبعد سماع المحكمة مرافعات دفاع المتهمة، قررت حجز القضية للحكم بجلسة 27 يونيو الجاريو

بحسب خبراء قانونيون،فإن العقوبة فى جريمة التحريض على الفسق والفجور والفعل الفاضح المخل بالحياء العام، قد تصل إلى الحبس ثلاث سنوات، فوفقا للماده 1 من قانون مكافحة الدعارة رقم 10 لسنة 1961، “كل من حرض شخصًا ذكرًا كان أو أنثى على ارتكاب الفجور أو الدعارة أو ساعده على ذلك أو سهله له، وكذلك كل من استخدمه أو استدرجه أو أغواه بقصد ارتكاب الفجور أو الدعارة يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنة ولا تزيد على ثلاث سنوات وبغرامة من مائة جنية إلى ثلاثمائة جنية”.

ونصت المادة 14 من ذات القانون: كل من أعلن بأي طريقة من طرق الإعلان دعوة تتضمن إغراء بالفجور أو الدعارة أو لفت الأنظار إلى ذلك، يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على ثلاث سنوات وبغرامة لا تزيد على مائه جنية.

ونصت الماده 15 من قانون الدعارة يستتبع الحكم بالإدانة في إحدى الجرائم المنصوص عليها في هذا القانون وضع المحكوم عليه تحت مراقبة الشرطة مدة مساوية لمدة العقوبة وذلك دون إخلال بالأحكام الخاصة بالمتشردين.

وأمرت النيابة العامة المصرية قبل شهرين بحبس المتهمة سامية أحمد عطية عبد الرحمن وشهرتها سما المصري لاتهامها بنشر صور ومقاطع مرئية مصورة لها خادشة للحياء العام عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى