فن

عقوبة منتظرة رانيا يوسف لازدراء الإسلام

عقوبة منتظرة رانيا يوسف لازدراء الإسلام

كشف أشرف ناجي، المحامي، العقوبة المقررة على الفنانة رانيا يوسف، حال إدانتها بسبب تصريحاتها بشأن ازدراء الدين الإسلامي، والتعدي على قيم الأسرة المصرية.

وكان «ناجي»، أقام دعوى جُنحة مباشرة أمام محكمة قصر النيل ضد «يوسف»، وحُددت جلسة 21 فبراير المقبل، لنظر أولى جلساتها.

وقال مقيم الدعوى: «طبقًا للمواد 80، و98، و102، و161، و171 من قانون العقوبات، حال إدانة رانيا يوسف ستعاقب بالحبس من 6 أشهر إلى 3 سنوات، والغرامة 50 ألف جنيه، عن جرائم: استغلال الدين في شيء، ونشر أخبار كاذبة، وتهديد قيم المجتمع».

وجاء بصحيفة الدعوى، أن الفنانة رانيا يوسف دأبت على نشر الاستفزازات على المجتمع، إذ نشرت أخبارًا كاذبة عن إنكارها للحجاب، عندما قالت إن المصريين لم يكونوا محجبات من زمن بعيد، وأن الحجاب بالسبعينات والثمانينات وزوجات الشيوخ بالأزهر لم يكونوا محجبين، خلاف للحقيقة.

وأضافت الدعوى: أنها بذلك قد تكون أساءت للحجاب وللمصريين بشكل عام.

كما جاء بالدعوى: «أنه في غصون شهر يناير 2021، فوجئ الشعب المصري والعربي كله بحلقة من أحد البرامج أذيعت على قناة»الرشيد العراقية«في إحدى اللقاءات التليفزيونية، ظهرت فيه المُعلن إليها الأولى في حوار تليفزيوني مع المذيع العراقي نزار الفارس في برنامج»مع الفارس«، عند سؤالها عن بروز مؤخرة»رانيا يوسف«فقالت»إن مؤخرات كل النجمات بارزة لست الوحيدة.. ولكن مؤخرتي مميزة وحلوة«.

وأضافت الدعوى: «قالت لما يكون عندك حاجة حلوة بتخبيها ولا بتبينها.. أنا ببينها ثم أردفت بآية قرآنية»وأما بنعمة ربك فحدث«، واستكملت ازدراء الدين الإسلامي في ذات الحلقة بإجاباتها المثيرة للجدل عند سؤالها متى نري رانيا يوسف محجبة؟.. فردت بسرعة وبسخرية:»يا ساتر يا رب ليه، ليه الطرحة دي هتزود مني إيه«، فقال لها المذيع:»يا ساتر على الحجاب«.. فأجابت:»من امتى كنا محجبين إحنا المصريين مكناش محجبين«، فقرر لها المذيع أنه من 1400 سنة فرض علينا الحجاب فقررت وأجابت وأصرت على أنه:»إحنا المصريين مكناش محجبين، وأن الحجاب ده اتفرض علينا في الثمانينات وأواخر السبعينات«.

محاكمة رانيا يوسف بسبب تصريحات «المؤخرة والحجاب».. 21 فبراير

بعد تصريحاتها.. مغنية ومُقدمة برامج يمنية تدعم رانيا يوسف: «لو مكانها كنت ضربته»

8 بلاغات ضد رانيا يوسف بسبب «حديثها عن مؤخرتها»

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى