ظهرت الفنانة رانيا يوسف رفقة ابنتها على السجادة الحمراء في حفل ختام الدورة الرابعة من مهرجان الجونة السينمائي، الذي انطلق منذ قليل بشكل مثير للجميع.
وصدمت إطلالة رانيا يوسف هذه المرة الجماهير بشدة، نظرا لأنها اكثر إثارة، ومعها أبنتها هذه المرة، وهو ماتسبب في اهتزاز على مواقع التواصل الاجتماعي.
وارتدت الفنانة فستانا ميتاليك، كب بقصة غير متساوية، طويلة من أحدي الجانبين، مع مكياجًا قويا بدرجات الكاشمير، بينما ارتدت ابنتها الفستان ذاته الذي ارتدته أمها في مهرجان القاهرة السينمائي، والذي عُرف حينها بـ”فستان البطانة” أو “فستان الأزمة”، واعتذرت عنه الفنانه إثر حالة من الغضب التي اجتاحت رواد مواقع التواصل الاجتماعي حتى وصل الأمر إلى تقديم بلاغ ضدها.
واختتم مهرجان الجونة السينمائي في دورته الرابعة، امس الجمعة الماضي، تحت شعار “الإنسان والحلم”، والذي استمر فعالياته لمدة 8 أيام، بمشاركة عدد كبير من نجوم الفن في مصر والعالم، مع اتخاذ جميع الإجراءات الاحترازية اللازمة للوقاية من فيروس كورونا (كوفيد 19)، ليصبح المهرجان هو الأول في مصر والعالم العربي الذي يُقام منذ الجائحة.
وكانت رانيا يوسف ارتدت في أول أيام المهرجان فستانا مثير لامعا باللون السيمون، عارِ الصدر وبه فتحة طويلة من عند الساق، وهو ما قابله ناشطي السوشيال ميديا بزلزال كبير، نظرا للتصريحات المثيرة للفناة منذ أيام على حرصها بالصيام أيام الأثنين والخميس، خاصة، وانها دائما ما تظهر بملابس مثيرة وأشهرها فستان “البطانة.وكانت الفنانة رانيا يوسف أنها لن تتخلى عن جرأتها في اختيار الملابس لأي سبب، وونفت رانيا يوسف في تصريحات لبرنامج ET بالعربي، أن يكون تعمدها في اختيار الملابس الجريئة للفت النظر أو خلق تريندات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، قائلة: “طول عمري بلبس لبس جريء من قبل ما أدخل الوسط الفني، تربيتي كده ودي شخصيتي مش هغيرها عشان حد”.