حيث روى حارس مقبرة الشحرورة صباح في أحد تصريحاته الصحفية، أنه شاهد أكثر من مرة أفاعي “ثعابين” تخرج من مقبرة الفنانة، وأنه أصيب بالرعب من هول المشهد.
وأضاف أنه كان يظن أنه يتخيل، وأن كل ما يراه هو مجرد أوهام ليس ألا، ألا أنه تحقق من الأمر وتأكدت منه، وفر هاربًا بعيدًا عن المقبرة، وأصبح لا يقترب منها.
يأتي هذا الحديث بعض 6 سنوات من وفاة الفنانة صباح التي توفت عن عمر يناهز 87 عام، بعد مسيرة فنية قدمت خلالها 300 أغنية و93 فيلم.
وشكك محبي الفنانة صباح في القصة وما رواه الحارس وبرروا ذلك بأن هناك عدد كبير من الأساطير التي تنتشر حول الفنانات بسبب حياتهم الفنية، وأنهم يذهبون للجحيم بسبب تمثيلهم وحياتهم الفنية.
الجدير بالذكر أن قبر الفنانة صباح على شكل غرفة نوم بها أساس ومرآة وملابس لها وأدوات تجميلها، وجثمانها موضوع على سرير.